زبيدة ، اسم اول ما شفته مكنتش اعرف انه هيغير حياتي و يرتبط بيا طول عمرى. اول ما شفتها كانت حتة لحمة حمرا طرية عندها ١٤ سنة ، لابسة جيبة المدرسة و قميص بمبي و عاملة شعرها ضفيرتين. أنا ساعتها كان عندي ١٩ سنة و هجت عليها اول ما شفتها بس كنت مستعيبها علي نفسي. زبيدة كانت من سن طفلة بالنسبة لي بس جسمها و روحها ميقاوموش. كانت تيجي من المدرسة عرقانة و وشها احمر و صدرها بيطلع و ينزل زي الفرسة. امها تقولها تمسح الدار و تخش تنام. وه